كم يبلغ عدد سكان ليبيا 2024
كم عدد سكان ليبيا 2024 ؟
كم عدد سكان ليبيا 2024 الان حيث يبلغ عدد سكان ليبيا بحسب اخر احصائية متوفرة وفقاً للتقارير الرسمية الصادرة عن الحكومة الليبية، يبلغ تعداد سكان ليبيا السكاني والاحصائي لسنة 2024 نحو 6,871,292 نسمة؛ يبلغ عدد الذكور فيهم 3,468,737 بنسبة 50.48%، بينما يبلغ عدد الإناث 3,402,550 بنسبة 49.52%، ويقدّر متوسط الأعمار في ليبيا بنحو 73.44 سنة، ويصل معدل وفيات الرضع إلى 9.0 حالة وفاة لكل 1000 مولود.
أما بالنسبة الى ترتيب ليبيا العالمي من حيث عدد السكان لسنة 2024 و عدد سكان ليبيا 2024 ، فجاء في المركز 109 على مستوى العالم، بعد “لبنان” الذي يبلغ عدد سكانه 6,825,445 نسمة، وقبل “نيكاراجوا” والتي يبلغ عدد سكانها 6,624,554 نسمة.
بلا شك ان عدد سكان ليبيا 2024 كبير نوعا ما وهم يتقسمون على عدة مدن ليبية ، حيث ان لكل مدينة ومنطقة فيها عادات معينة تختلف عن المناطق الاخرى ، سبحان الله العظيم القائل
(( “وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ
من هي ليبيا ؟
ليبيا أو (رسمياً: دولة ليبيا)، هي دولة عربية تقع في شمال أفريقيا يحدها البحر المتوسط من الشمال، ومصر شرقا والسودان إلى الجنوب الشرقي وتشاد والنيجر في الجنوب، والجزائر، وتونس إلى الغرب. وتبلغ مساحتها ما يقرب من 1.8 مليون كيلومتر مربع (700.000 ميل مربع)، وتعد ليبيا رابع أكبر دولة مساحةً في أفريقيا، وتحتل الرقم 17 كأكبر بلدان العالم مساحةً. وتحتل المرتبة التاسعة بين عشر دول لديها أكبر احتياطيات نفطية مؤكدة لبلدٍ في العالم.
ما هي عاصمة ليبيا ؟
عاصمة ليبيا هي طرابلس والتي تعد أيضا أكبر مدن البلاد. تقع في غرب ليبيا ويسكنها أكثر من مليون نسمة من إجمالي عدد سكان البلاد الذي يتخطى ستة ملايين نسمة. أما ثاني أكبر مدينة فهي بنغازي، وتقع في شرق ليبيا بعدد سكان يصل إلى 700.000 نسمة.
سجلت ليبيا أعلى مؤشر للتنمية البشرية في أفريقيا ورابع أعلى ناتج محلي إجمالي في القارة لعام 2009، بعد السيشيل، وغينيا الاستوائية والغابون. وهذا يعود لاحتياطياتها النفطية الكبيرة ووتعدادها السكاني المنخفض. وليبيا عضو في عدد من المنظمات والتجمعات الإقليمية والدولية من بينها الأمم المتحدة، والاتحاد الأفريقي، واتحاد المغرب العربي، وجامعة الدول العربية، وحركة عدم الانحياز، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومنظمة الدول المصدرة للنفط وكوميسا.
تعليقات
إرسال تعليق